المكتب المركزي للأبحاث القضائية يدخل على خط فاجعة الصويرة

المحرر ـ متابعة

في جديد الفاجعة التي هزت المغرب، الأحد 19 نونبر الجاري، وخلفت مقتل 15 سيدة، عقب تدافع ما يزيد عن 8 آلاف شخص بغية الفوز بـ”خنشة” المساعدات الغذائية.
أفادت “أخبار اليوم”، أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، دخل على خط فاجعة سيدي بولعلام بإقليم الصويرة.
وعن ذات المصدر، فقد شرع محققو “إف بي أي المغرب” في الاستماع إلى عدد من المسؤولين المحليين وعلى رأسهم قائد قيادة أمرار.
للإشارة، فإن التحقيقات التي يشرف عليها عناصر مكتب “الخيام” تجرى بالتوازي مع تحقيقات أخرى تقوم بها المفتشية العامة للإدارة الترابية، التابع لوزارة الداخلية.
هذا، ومن المنتظر أن تتم الإطاحة بعدد من المسؤولين الترابيين الذين كانوا على صلة مباشرة أو غير مباشرة بتنظيم النشاط الإحساني الذي انتهى بالكارثة.

زر الذهاب إلى الأعلى