الجيش الجزائري يهدد باقتحام قلـب العاصمة الجـزائر

المحرر- متابعة

الجزائري، خدموا خلال فترة الأزمة الأمنية العنيفة في التسعينات، فض اعتصامهم طواعية، بعد مفاوضات مع مسؤولين عسكريين، لكنهم أمهلوا السلطات أسبوعاً للرد على لائحة مطالبهم أو العودة للاحتجاج.

وأمضى أكثر من ستة آلاف من العسكريين المتقاعدين وجنود الاحتياط والمعطوبين في عمليات مكافحة الإرهاب في التسعينات في الجزائر، ليلة الإثنين، على مشارف العاصمة، بعد محاصرتهم من قبل قوات الأمن، التي منعتهم من الدخول إلى قلب

الجزائري، خدموا خلال فترة الأزمة الأمنية العنيفة في التسعينات، فض اعتصامهم طواعية، بعد مفاوضات مع مسؤولين عسكريين، لكنهم أمهلوا السلطات أسبوعاً للرد على لائحة مطالبهم أو العودة للاحتجاج.

وأمضى أكثر من ستة آلاف من العسكريين المتقاعدين وجنود الاحتياط والمعطوبين في عمليات مكافحة الإرهاب في التسعينات في الجزائر، ليلة الإثنين، على مشارف العاصمة، بعد محاصرتهم من قبل قوات الأمن، التي منعتهم من الدخول إلى قلب الجزائر العاصمة، حيث كانوا يعتزمون تنظيم تظاهرة أمام قصر الحكومة.

وجرت مفاوضات بين وفد من المحتجين ومسؤولين عسكريين، تكفلوا بنقل مطالب المحتجين إلى القيادات العسكرية.

وهدّد الجنود السابقون بالعودة، مجدداً، إلى العاصمة بعد أسبوع إذا لم تستجب وزارة الدفاع الجزائرية لمطالبهم.

الجزائر العاصمة، حيث كانوا يعتزمون تنظيم تظاهرة أمام قصر الحكومة.

وجرت مفاوضات بين وفد من المحتجين ومسؤولين عسكريين، تكفلوا بنقل مطالب المحتجين إلى القيادات العسكرية.

وهدّد الجنود السابقون بالعودة، مجدداً، إلى العاصمة بعد أسبوع إذا لم تستجب وزارة الدفاع الجزائرية لمطالبهم.

زر الذهاب إلى الأعلى