بالدارجة: ها لي دار بين عمر بنحماد و رجال الدرك اثناء التحقيق

-واش تطوّرات علاقتك بالمُسمّاة فاطمة النجّار، درتو شي عقد؟
-أنا تنعتبر حاليا المُسمّاة فاطمة النجّار زوجتي عُرفيا.

-كيفاش تتفسّر هاد الزواج العرفي، واش درتو ليه الإشهار؟
-أنا تنعتبرها زوجتي و عطيتها صْداق، و كان قبول بيناتنا فقط، و مادرناش ليه الإشهار.

-واش كانو شي شهود حضرو لهادشي؟
-لا، كان غير بيناتنا

-واش علمتي مراتك بالموضوع؟
-لا، مراتي ما فراسها ما يتعاود و انا تنتسنى الفرصة باش نقولها لْها.

-واش فايت عاشرتي المُسمّاة فاطمة النجّار مُعاشرة الأزواج؟
-أييه فايت لي عاشرتها، هادشي كان فالأول بسبب قلّة فرص اللقاء بيناتنا و بُعد المسافة، كما أنني راني مزّوج.

-واش حصلتو فحالة تلبّس بالخيانة الزوجية من طرف الضابطة القضائية فالدار البيضاء؟
-فاش جات عناصر الفرقة الوطنية للضابطة القضائية لقاوني تنفطر مع فاطمة فالطوموبيل، و ما كنتش فحالة تلبّس بالخيانة الزوجية.

-شنو تتقول فمحضر المعاينة و الإيقاف و الحجز اللي داروه الدراري ديال الشرطة فكازا، و اللّي لقاو مجموعة ديال المناديل ورقية ملطّخة بسائل لزج، و طرف ديال الثوب بْيض، و صابونة؟
-صحيح، داكشي كان من بعد معاشرة دْرتها قبل ما يجيو الدراري دالبوليس.

-فين كانت هاد المُعاشرة؟
-فالمرسديس ديالي 220 رقم 14 أ ……

-وقتاش إتصلتي بالمُسمّاة فاطمة النجّار و درتي معاها موعد فمحطة القطار فالمحمدية؟
-هضرت مع فاطمة النجّار و قلت ليها غا نحضر لواحد العرس فالمحمدية و أنني نقدر نبات فيها ليلة 19 و 20 غشت 2016، و كان هاد الإتصال مور صلاة الفجر، و درنا موعد فمحطة القطار دالمحمدية.

-شنو هي نمرتك؟
-عندي جوج نوامر 28 61 06 و 81 61 06 و عيطت ليها بالرقم الأول 28 61 06.

-شنو هي النمرة ديال المُسمّاة فاطمة النجّار؟
-ما حافظهاش عن ظهر قلب.

-واش هاد الهاتفين اللي حجزاتهم عناصر الشرطة القضائية دياولك فمِلكك؟
-أييه، هوما هادو اللّي ورّيتوني.