المحرر ـ متابعة
أثارت مجموعة من الصفقات التي أبرمتها قناة الأمازيغية، انتباه قضاة المجلس الأعلى للحسابات بعدما تبين لهم أن شركتان تحظيان بحصة الأسد بالقناة، منذ انطلاق العمل بقانون طلبات العروض سنة 2013.
وأضافت اليومية نفسها، أن ما أثار أيضا فضول قضاة مجلس ادريس جطو، فوز الشركتين في كل طلب عروض بحوالي 40 في المائة من المبلغ الإجمالي من العروض، مشيرة إلى استغلال القناة الأمازيغية لأحد البرامج التي سبق بثه على القناة الثانية، في الفترة التي كان يشتغل فيها محمد مماد بالقناة الثانية دوزيم.