المحرر ـ متابعة
أصدرت المنظمة تقريرا في إطار تتبع مدى تحقق الهدف الرابع للتنمية المستدامة الداعي إلى ضمان التعليم الجيد، وأوضحت فيه أن التعليم في المغرب تحول إلى وسيلة لتكريس الفوارق الاجتماعية، بعد تولية أولياء أمور المتعلمين وجهتهم صوب التعليم الخاص والعدول عن إرسالهم إلى المدرسة العمومية.
فيما كشف بحث حول مؤشرات الخدمات المقدمة من طرف المؤسسات التعليمية بالمغرب، أنجزه المرصد الوطني للتنمية البشرية بشراكة مع البنك الدولي، أن مؤسسات التعليم العمومي تظهر نتائج “ضعيفة بكثير” مقارنة بقطاع التعليم الخصوصي.