سلطانة خيا تتمسك بفقرها و تحاول اخفاء حقيقة امتلاكها لمنزل باسبانيا “تسجيل صوتي”

المحرر العيون

 

توصلت المحرر بمقطع صوتي، ارسلته سلطانة خيا الى إحدى معارفها بمدينة أليكانطي، عبر برنامج واتساب، تطالبها من خلاله بالتستر على حقيقة امتلاكها لمنزل بمدينة أليكانطي، و وضع للكراء، و هو ما زاد من فضيحتها و أكد على أن اخر الانفصاليات بمدينة بوحدور قد راكمت ثروة باستغلال القاصرين و الشباب و المتاجرة بهم لدى المخابرات الجزائرية.

و طالبت سلطانة خيا، من صديقتها، عبر التسجيل الصوتي، ازالة صورها من على جدران المنزل، و اخفاء أي شيء له علاقة بها، و ذلك بغية طمس حقيقة اقتنائها لمنزل بما يزيد عن المائة مليون سنتيم، مبررة طلبها بكلام الناس و بما وصفته اشاعات يطلقها عليها البعض بغاية تشويه سمعتها و التشويش على نضالها.

التسجيل الصوتي الذي نرفقه بهذا المقال، يؤكد لكل من شكك في معلوماتنا أن سلطانة تمكنت فعلا من اقتناء منزل باسبانيا و الا فلماذا تطالب بنزع صورها من جدرانه، و لماذا تم وضع تلك الصور أساسا على جدران المنزل إذا لم يكن في ملكيتها، كل هذا ولازال بعض الاشخاص ممن ضحكت على ذبونهم هذه السيدة يتمسكون بالشك كدريعة لنفي الواقعة.

جدير بالذكر أن سلطانة خيا قد نفت لمعارفها و المقربين منها، و حتى أقرب صديقاتها، ما تم نشره بخصوص امتلاكها لمنزل باسبانيا، متهمة المخابرات المغربية باخراج هذه الاشاعة للنيل منها، لكن تداول تسجيل صوتي لها و هي تطالب اخدى صديقاتها بكرائه، أغضب اقرب المقربين منها و جعلهم يتساءلون عن اسباب اخفاء سلطانة للحقيقة عنهم.

 

زر الذهاب إلى الأعلى