المحرر ـ متابعة
أفادت تقارير صحفية، أن الرابطة المحمدية للعلماء، أعلنت أمس الأحد، أنها أعفت أسماء المرابط، من مسؤولية رئاسة مركز الدراسات والأبحاث النسائية في الإسلام، وذلك على خلفية تصريحات أدلت بها المرابط تدعم فيها المساواة في الإرث بين الذكر والأنثى في الإسلام.
ووفق المصادر ذاتها فقد كانت أسماء المرابط قد صرّحت يوم السبت الماضي، في ندوة بالجامعة الدولية بالرباط، بأن “إعطاء حصة متساوية للمرأة في الإرث في عمق مقاصد الإسلام، وليس ضده”. كما شنت هجوما على الفصل 19 من الدستور، الذي اعتبرته ينم عن ضباب تشريعي في المساواة بين الرجل والمرأة، متسائلة “عن أي إسلام وسطي نتحدث؟..في الحقيقة لا أعرف”.