السجن لفرنسية شجعت ابنها على القتال مع داعش

المحرر ـ متابعة 

حكم على سيدة فرنسية، بالسجن عشرة أعوام، أمس الجمعة، بعد أن سافرت إلى سوريا ثلاث مرات، حيث كان ابنها يحارب في صفوف “داعش”.

 واتهمت النيابة العامة الفرنسية،كريستين ريفيار البالغة 51 عاما “بالالتزام الراسخ والمتعصب الذي قاد إلى الانضمام إلى الحركة المتطرفة”، حسب ما نقلته فرانس برس.

وبررت تلك السيدة التي تطلق أطلق عليها المحققون لقب “الجدة الجهادية” زيارتها لسوريا بالرغبة في قضاء وقت مع ابنها خشية أن يقتل، مضيفا بأنها كان تخشى ألا يعود لبلاده.

وسافر فيلوس البالغ من العمر سبعة وعشرين عاما، إلي سوريا من أجل القتال في صفوف ” داعش”، وأوقف بعد ذلك في تركيا في 2015 ، ورحل إلى فرنسا.

ويشتبه في أنه كان على صلة بالشبكة التي خططت، ونفذت هجمات نوفمبر 2015 في باريس، التي قتل فيها 130 شخصا.

وكالات

زر الذهاب إلى الأعلى