عندما السلطة والثروة تعرقل الديمقراطية

المسار والطرق للحصول على مقعد في البرلمان بعيدة عن المسار والطرق لممارسة هذه الوظيفة.

للوصول إلى هذا المقعد البعض يسلك الطرق المبتذلة. إما بالمظلات من قبل حزب سياسي عن طريق لائحة الوطنية. إما عن طريق طوفان من الأوراق النقدية. إما عن طريق التدخل الجائر والغير قانوني لسلطة معينة .

حين الاصول لليرلمان ممارسةهم لن تكون سوي سخرية على الرغم من التغطية التي يستفدون منها من حيث التمويل ومن حيث السلطة .

على العكس من ذلك، وفي هذا السياق، من المهم التحدث عن مسار هذه المناضلة و المقاتلة عزوهة حرا ك و ذلك منذ أن خرجت منتصرة في الانتخابات الأخيرة. حيث تتعرض لهجوم من اثنين من المسؤولين في المنطقة. هذه الشراكة لتلك العمالقة والأعداء الحاقدين لا تدخر أي شيء لتدميرها من دون أي ضبط النفس لا من حيث السلطة و لا من حيث المال.

ليس سر أنه بمجرد اعلان فوز هذه السيدة فوز نظيف و حصلت على مقعد برلماني اصيب كل واحد من العمالقة الحاقدين بنوبة قلبية. استولت عليهم هستيريا لا يمن تصنفها.

مثل رئيس جهة الداخلة وادي الذهب السيدة عزوهة لن تتمتع بالراحة أبدا لأن كلا من الوحوش الحاقدة لا تريد أن تتركها بسلام . انهم لا يريدون ألاعتراف بالهزيمة أمام الديمقراطية. بالنسبة لهم من غير المعقول أن تنتصر الديمقراطية على المال و السلطة

برلماني أم لا فإنها قد فازت. ومعها فاز الشعب .Car، لان بتعريتها على حد سواء لتلك الوحوش فإن عزوهة و معها ساكنة الداخلة أنتصرت

الآن الوقت متأخر للعمالقة الحقودين ومناوراتهم السخيفة. تم ذلك وانتهى الامر. اليوم سكان الداخلة تتعاطف تماما مع هذه السيدة المحترمة . السكان أيضا، أكثر من أي وقت مضى، يدركون تماما حقيقة الحرب الظالمة التي تقدموا بها العملاق الحقودين . وهذا هو الفوز العظيم الذي كل أسرة في الداخلة تتثوقه باستمتاع

عند ما السلطة والثروة تعرقل الديمقراطية، فإن الشعب هو الذي يدفع الثمن

زر الذهاب إلى الأعلى